واشنطن لن تسمح بأن تحقق الثورة اليمنية انتصارا قد يوصل الزنداني إلى الحكم  113
حفظ البيانات؟
البوابةالرئيسيةأحدث الصوردخولالتسجيل
المواضيع الأخيرة
» محل للبيع بدمياط الجديدة يصلح جميع الانشطة وبسعر تجاري مميز
واشنطن لن تسمح بأن تحقق الثورة اليمنية انتصارا قد يوصل الزنداني إلى الحكم  Icon_minitimeالأربعاء مارس 22, 2017 8:08 pm من طرف المدينة المنورة

» منزل للبيع بدمياط الجديدة 180م بالحي الرابع بسعر ممتاز
واشنطن لن تسمح بأن تحقق الثورة اليمنية انتصارا قد يوصل الزنداني إلى الحكم  Icon_minitimeالأربعاء مارس 22, 2017 8:07 pm من طرف المدينة المنورة

» ارض للبيع بدمياط الجديدة المجاورة 13 امتلك بأفضل مجاورة بالحي الثالث
واشنطن لن تسمح بأن تحقق الثورة اليمنية انتصارا قد يوصل الزنداني إلى الحكم  Icon_minitimeالأربعاء مارس 22, 2017 8:02 pm من طرف المدينة المنورة

» بدمياط الجديدة شقة للبيع 140م ممتازة جدا جدا بسعر مغري جدا بالمجاورة 15
واشنطن لن تسمح بأن تحقق الثورة اليمنية انتصارا قد يوصل الزنداني إلى الحكم  Icon_minitimeالأربعاء مارس 22, 2017 7:58 pm من طرف المدينة المنورة

» منزل بيع في دمياط الجديدة بالمجاورة 25 بسعر تجاري جدا 189م ممتاز
واشنطن لن تسمح بأن تحقق الثورة اليمنية انتصارا قد يوصل الزنداني إلى الحكم  Icon_minitimeالأربعاء مارس 22, 2017 7:56 pm من طرف المدينة المنورة

» ارض للبيع بدمياط الجديدة بسعر جيد امتلك في دمياط الجديدة
واشنطن لن تسمح بأن تحقق الثورة اليمنية انتصارا قد يوصل الزنداني إلى الحكم  Icon_minitimeالأربعاء مارس 22, 2017 7:53 pm من طرف المدينة المنورة

» منزل 135م لوكس للبيع بدمياط الجديدة علي شارع رئيسي
واشنطن لن تسمح بأن تحقق الثورة اليمنية انتصارا قد يوصل الزنداني إلى الحكم  Icon_minitimeالأربعاء مارس 22, 2017 7:50 pm من طرف المدينة المنورة

» رقم صيانة كريازى 01273604050 توكيل كريازى 01273604050
واشنطن لن تسمح بأن تحقق الثورة اليمنية انتصارا قد يوصل الزنداني إلى الحكم  Icon_minitimeالإثنين أكتوبر 31, 2016 4:58 pm من طرف نورالهدايا

» دورة برنامج المنظومة المتكاملة للتخطيط الإستراتيجى وتطوير تقييم الأداء الإداري(بروتيك)
واشنطن لن تسمح بأن تحقق الثورة اليمنية انتصارا قد يوصل الزنداني إلى الحكم  Icon_minitimeالإثنين ديسمبر 14, 2015 6:17 pm من طرف هبه الشاذلي

» دورة الإستراتيجيات الحديثة في إدارة نظم مواجهة الكوارث والحرائق(بروتيك)
واشنطن لن تسمح بأن تحقق الثورة اليمنية انتصارا قد يوصل الزنداني إلى الحكم  Icon_minitimeالسبت ديسمبر 12, 2015 5:25 pm من طرف هبه الشاذلي

» دورة التخطيـط والمتـابعـة الإداريــة مــن منظـور استـراتيجــي (بروتيك)
واشنطن لن تسمح بأن تحقق الثورة اليمنية انتصارا قد يوصل الزنداني إلى الحكم  Icon_minitimeالخميس ديسمبر 10, 2015 5:11 pm من طرف هبه الشاذلي

» دورة المجالس التأديبية والتحقيق مع الموظفين في المؤسسات الحكومية(بروتيك)
واشنطن لن تسمح بأن تحقق الثورة اليمنية انتصارا قد يوصل الزنداني إلى الحكم  Icon_minitimeالخميس ديسمبر 10, 2015 12:09 am من طرف هبه الشاذلي

» دورة توظيف العلاقات العامة لدعم العمليات الإدارية ، وأسس العلاقات العامة الالكترونية ( بروتيك)
واشنطن لن تسمح بأن تحقق الثورة اليمنية انتصارا قد يوصل الزنداني إلى الحكم  Icon_minitimeالإثنين ديسمبر 07, 2015 12:39 am من طرف هبه الشاذلي

» من ترك صلاة العصر فليس في رزقه بركة
واشنطن لن تسمح بأن تحقق الثورة اليمنية انتصارا قد يوصل الزنداني إلى الحكم  Icon_minitimeالأحد ديسمبر 06, 2015 6:25 am من طرف حلم مطر

» دورة أساليب إدارة العلاقات العامة في تحسين الصورة الذهنية للمؤسسات (بروتيك)
واشنطن لن تسمح بأن تحقق الثورة اليمنية انتصارا قد يوصل الزنداني إلى الحكم  Icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 01, 2015 7:43 pm من طرف هبه الشاذلي

» دورة التوجهات المعاصرة فى إدارة وتنفيذ أنشطة المشتريات والمخازن واللوجستيات والخدمات اللوجستية
واشنطن لن تسمح بأن تحقق الثورة اليمنية انتصارا قد يوصل الزنداني إلى الحكم  Icon_minitimeالأحد نوفمبر 29, 2015 11:24 pm من طرف هبه الشاذلي

» دورة إدارة الاتصال الفعَّال والابتكاري للسكرتارية التنفيذية ومدراء المكاتب والمساعد الإداري
واشنطن لن تسمح بأن تحقق الثورة اليمنية انتصارا قد يوصل الزنداني إلى الحكم  Icon_minitimeالسبت نوفمبر 28, 2015 10:01 pm من طرف هبه الشاذلي

» دورة برنامج إدارة المخاطر المالية فى القطاع النفطى (بروتيك)
واشنطن لن تسمح بأن تحقق الثورة اليمنية انتصارا قد يوصل الزنداني إلى الحكم  Icon_minitimeالجمعة نوفمبر 27, 2015 4:07 pm من طرف هبه الشاذلي

» دورة برنامج البريمافيرا الحل المتكامل لإدارة المشروعات (بروتيك )
واشنطن لن تسمح بأن تحقق الثورة اليمنية انتصارا قد يوصل الزنداني إلى الحكم  Icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 25, 2015 11:13 pm من طرف هبه الشاذلي

» دورة إستراتيجية السوق الازرق " اكتسح السوق واترك المنافسين خارج الملعب "
واشنطن لن تسمح بأن تحقق الثورة اليمنية انتصارا قد يوصل الزنداني إلى الحكم  Icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 25, 2015 7:33 pm من طرف هبه الشاذلي

» دورة التميز فى المشتريات , العطاءات , إختيار الموردين والتفاوض الشرائى
واشنطن لن تسمح بأن تحقق الثورة اليمنية انتصارا قد يوصل الزنداني إلى الحكم  Icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 24, 2015 2:05 am من طرف هبه الشاذلي

» دورة برنامج الإبداع الإداري في التنظيم والتخطيط والتنسيق (بروتيك)
واشنطن لن تسمح بأن تحقق الثورة اليمنية انتصارا قد يوصل الزنداني إلى الحكم  Icon_minitimeالأحد نوفمبر 22, 2015 5:20 pm من طرف هبه الشاذلي

» دورة الإدارة الإستراتيجية للبرامج التسويقية (بروتيك)
واشنطن لن تسمح بأن تحقق الثورة اليمنية انتصارا قد يوصل الزنداني إلى الحكم  Icon_minitimeالسبت نوفمبر 21, 2015 5:21 pm من طرف هبه الشاذلي

» جهاز تريا الأمريكى لإزالة الشعر بالليزر Tria laser X4
واشنطن لن تسمح بأن تحقق الثورة اليمنية انتصارا قد يوصل الزنداني إلى الحكم  Icon_minitimeالجمعة نوفمبر 20, 2015 4:34 pm من طرف hur eyn225

» دورة إدارة المطالبات والمنازعات فى مشروعات التشييد (بروتيك)
واشنطن لن تسمح بأن تحقق الثورة اليمنية انتصارا قد يوصل الزنداني إلى الحكم  Icon_minitimeالجمعة نوفمبر 20, 2015 3:43 pm من طرف هبه الشاذلي

» دورة التسويات الجردية والأخطاء المحاسبية ومعالجتها ( بروتيك )
واشنطن لن تسمح بأن تحقق الثورة اليمنية انتصارا قد يوصل الزنداني إلى الحكم  Icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 18, 2015 7:49 pm من طرف هبه الشاذلي

» دورة برنامج إدارة المستودعات والمشتريات وخفض الكلفة ومعالجة المخزون الراكد
واشنطن لن تسمح بأن تحقق الثورة اليمنية انتصارا قد يوصل الزنداني إلى الحكم  Icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 18, 2015 7:27 pm من طرف هبه الشاذلي

» العقاب بالضرب في التربية الإسلامية
واشنطن لن تسمح بأن تحقق الثورة اليمنية انتصارا قد يوصل الزنداني إلى الحكم  Icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 18, 2015 3:37 pm من طرف حلم مطر

» دورة إعداد الهياكل التنظيمية والوظيفية والبشرية على ضوء وصف وتوصيف وتحليل وظائف المنظمة
واشنطن لن تسمح بأن تحقق الثورة اليمنية انتصارا قد يوصل الزنداني إلى الحكم  Icon_minitimeالإثنين نوفمبر 16, 2015 6:40 pm من طرف هبه الشاذلي

» دورة تقييم التأثيرات البيئية للمشروعات والأنشطة التنموية (بروتيك)
واشنطن لن تسمح بأن تحقق الثورة اليمنية انتصارا قد يوصل الزنداني إلى الحكم  Icon_minitimeالأحد نوفمبر 15, 2015 6:41 pm من طرف هبه الشاذلي


شاطر|

واشنطن لن تسمح بأن تحقق الثورة اليمنية انتصارا قد يوصل الزنداني إلى الحكم

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل
كاتب الموضوعرسالة
مصطفانى
أقلام عَطِرة
أقلام عَطِرة
مصطفانى
ذكر
التسجيل : 09/12/2010
المشاركات : 11311
النشاط : 34214
تقييم الأعضاء : 115
واشنطن لن تسمح بأن تحقق الثورة اليمنية انتصارا قد يوصل الزنداني إلى الحكم  08122910
واشنطن لن تسمح بأن تحقق الثورة اليمنية انتصارا قد يوصل الزنداني إلى الحكم  Wesam310




واشنطن لن تسمح بأن تحقق الثورة اليمنية انتصارا قد يوصل الزنداني إلى الحكم  Empty
مُساهمةموضوع: واشنطن لن تسمح بأن تحقق الثورة اليمنية انتصارا قد يوصل الزنداني إلى الحكم واشنطن لن تسمح بأن تحقق الثورة اليمنية انتصارا قد يوصل الزنداني إلى الحكم  Icon_minitimeالثلاثاء يوليو 12, 2011 12:14 am
واشنطن لن تسمح بأن تحقق الثورة اليمنية انتصارا قد يوصل الزنداني إلى الحكم  210
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين
واشنطن لن تسمح بأن تحقق الثورة اليمنية انتصارا قد يوصل الزنداني إلى الحكم
عصر السبت الماضي، استقبلنا الأمين العام لحزب الحق، والقيادي في أحزاب اللقاء المشترك؛ حسن زيد، بمنزله الكائن في صنعاء القديمة. حدثنا زيد، بصراحة لا تخلو من جرأة، على مدى أكثر من ساعتين، عن الثورة والانشقاقات العسكرية، عن الإصلاح والحوثيين وأبناء الشيخ عبدالله بن حسين، وعن رؤيته في كثير من القضايا التي تشهدها الساحة السياسية، مؤخرا، في اليمن..
أجرى الحوار: نائف حسان وعلوي السفاف
* اجتمعتم في المشترك اليوم (الأحد 3 يوليو) لمناقشة مشروع تشكيل مجلس وطني انتقالي.. ما الذي تم في الاجتماع؟
- أولاً الاجتماع لم يكن للمشترك فحسب، وإنما للمشترك ورئاسة اللجنة التحضيرية، والمشروع مقدم من لجنة مشتركة كُلفت من قبل اجتماع قيادة اللجنة التحضيرية والمجلس الأعلى للقاء المشترك. طبعاً، في اجتماع اليوم، استُعرض المشروع ونوقش، وأُخذ بجدية، وكان الاتجاه الغالب ورود ملاحظات عليه، وهي ملاحظات سُجلت في المحضر، وأعيد المشروع إلى الهيئة التنفيذية للمشترك، والأمين العام المساعد للجنة التحضيرية الأستاذ صخر الوجيه، لإعادة النظر في المشروع وفقاً للملاحظات التي طُرحت، وسُجلت. مشروع مثل هذا؛ هو بالضرورة بحاجة إلى دراسة معمقة، مع أننا، للأسف الشديد، تأخرنا كثيراً في دراسته، والوقت ضيق..
* [مقاطعاً] ما هي أهم الملاحظات التي طُرحت على المشروع؟
- أهم الملاحظات كانت تتعلق بضرورة أن يكون هناك خبراء دستوريون، وضرورة التمثيل الشامل لكل مكونات المجتمع اليمني. وكان هناك ملاحظات ركزت على ضرورة توسيع تمثيل شباب الساحات، لأن المجلس تحول من فكرة مجلس انتقالي يؤدي المهام التنفيذية العاجلة، إلى مجلس وطني ينبثق عنه مجلس رئاسة انتقالية. أقرت على المشروع ملامح عامة كضرورة تمثيل كل المحافظات بالتساوي. بعض الملاحظات انتقدت تحديد الأعداد، وبعض الملاحظات انصبت على أن المجلس متسع، حتى بدا كأنه يُحدد مهام سلطة مستمرة، مع أن مهامه يُفترض أن تكون متعلقة فقط بالمرحلة الانتقالية، ولهذا كان لا بد من تحديد ما هي مهمته، ومتى ستنتهي..
* [مقاطعاً] وصلتنا، اليوم، معلومات تقول إنه كان هناك خلاف حول المشروع؛ داخل اجتماع قيادة المشترك ولجنة الحوار.. حول ماذا كان الخلاف؟
- الاتجاه العام، الغالب، كان هو الاتفاق، لكن بعضنا، خاصة نحن كبار السن، نبالغ في الحذر، مترددون، ولا ندرك أهمية الزمن. بعضنا لا يدرك مخاطر الظرف الذي تعيشه اليمن، لا يدرك الأزمة التي يُعانيها المواطن نتيجة أزمة انعدام الديزل والبترول، ولا يدرك أننا مهددون بانفجار اجتماعي وقتل وحرب! سيتقاتل الناس على الخبز وعلى دبة الماء..
* [مقاطعاً] هل تعني خطوتكم هذه لتشكيل مجلس وطني انتقالي، انتهاء أفق العمل السياسي لنقل السلطة؟ وإلى أي مدى يُمكن لهذا المجلس، في حال نجحتم في تشكيله، أن يؤدي دوره، ويعمل على انتقال فعلي للسلطة؟
- في تصوري إن أداء المجلس مرتبط بنوعيته. إذا أحسنّا التواصل مع القيادات، والمكونات السياسية والاجتماعية المؤثرة، وأحسنا اختيار الأشخاص، وأدركنا أهمية المرحلة وطبيعة مهام أعمالهم، وكان الاختيار وفق هذا، فسيتمكنون [من نقل السلطة]، لأن الناس بحاجة إلى سلطة؛ بما في ذلك الأطراف التي أيديها على الزناد، وعلى فوهات البنادق، فهؤلاء مدركون مخاطر ما هم عليه، مدركون أن حياتهم على المحك، وبالتالي فكلهم يبحثون عن مخرج. الناس يبحثون الآن عن منقذ، والمنقذ لا يُمكن أن يكون فرداً في هذه المرحلة؛ نظراً للانقسام الاجتماعي،
والانقسام المناطقي، والسياسي والمذهبي، تركة ثقيلة وقبيحة. البديل، والحل الوحيد، هو تشكيل مجلس انتقالي، لكن يجب أن يكون مجلساً نوعياً. مثلاً؛ أنا ضد استبعاد المؤتمر الشعبي العام، لأن هناك كثيراً من قيادات المؤتمر ليست متورطة في دماء اليمنيين، وتمتلك خبرة. والمؤتمر الشعبي العام يتميز عن الحزب الوطني في مصر، وعن الحزب الدستوري في تونس، بأنه لم يتوحد بأجهزة الأمن السرية؛ كما حدث للحزبين الوطني والدستوري.
هنا كثير من قيادات المؤتمر هم ضحايا مثلنا، كثير منهم كانوا يتعرضون للملاحقة والمراقبة كما تعرضنا لذلك نحن. ولأننا نعيش مرحلة استثنائية؛ فعلى أحزاب اللقاء المشترك، وعلى شباب الساحات بالذات، لكي تنتصر الثورة، أن يكونوا موضوعيين، وعليهم، إذا ما فكروا في مجلس انتقالي، أن يبحثوا عن الأشخاص الذين يُمكن أن يلقوا قبولاً شعبياً، ويؤدوا هذه المهمة. إذا ما تحقق هذا؛ فبالتأكيد سيحقق المجلس الانتقالي نجاحاً كبيراً، وإذا ما تحددت، بدرجة دقيقة، ما هي مهامه. لا يجوز أن نخلط ما بين المرحلة الانتقالية، ومرحلة السلطة المستمرة. وظيفتهم هذه يجب أن تكون محددة، وعليهم أن يدركوا أنهم فقط جسر لكي يعبروا بنا إلى المستقبل.
* التصور أن المجلس الانتقالي سيكون بمثابة مجلس رئاسي، أو سلطة تنفيذية، لكن يبدو أن ما خرجتم به في المشترك، عبر مشروعكم، حوّل المجلس من مجلس انتقالي إلى مجلس وطني موسع، أو هيئة رقابية.
- لسنا طرفاً واحداً ضد النظام. السلطة لم تكن موحدة، والمعارضة لم تكن موحدة. كنا مثل التوأم لم يُفصل إلا أخيراً. كان مطروحاً ضرورة الحوار السياسي، وهناك قوى كثيرة في المعارضة كانت قريبة أيضاً من السلطة. الحوار الوطني بين مكونات المجتمع أمر مهم وضروري. لدينا الحراك، لدينا الحوثيون، لدينا معارضة الخارج، ولدينا فصائل مختلفة كالسلفيين وغيرهم. الإصلاح نفسه يتكون من عدة مكونات. السلطة التنفيذية ستُؤدي وظائف محدودة. هناك إعداد لدستور، هناك أطر حوارية.
الآن لدينا حالة أهم من مجلس رئاسة، لدينا الآن محافظات خرجت عن السلطة. ما الذي سيجمع ويوحد هذه التكوينات؟ مجلس الرئاسة لن يتمكن من ذلك، ولكي تكون الوحدة أكثر بين مكونات المجتمع اليمني، لا بد من أن تتسع القاعدة التمثيلية في المجلس الانتقالي، وبالتالي فكرنا أن يكون بمستويين؛ مجلس انتقالي لإدارة الحوار، وضمان التواصل ما بين المحافظات والمكونات السياسية وبعضها. ولكي ندير عملية الحوار من أجل التعديلات الدستورية، والذي ينبثق عنه جمعية وطنية، أو تأسيسية، لإعادة النظر في الدستور، هو مجلس رئاسة للقيام بالمهام التنفيذية. والمفروض أن غالبية المجلس الانتقالي تكون من الشباب، وأنا مع أن تستمر الساحات قائمة لأنها الأصل، ويجب أن تظل الرقيب على أية سلطة انتقالية حتى نصل إلى الحالة الدستورية.
* كيف تتواصلون مع الشباب؟ ما هي الآلية لاختيار ممثلي الشباب في المجلس الانتقالي؛ 5 عن كل ساحة، كما ينص مشروعكم، وتعرفون أن هناك مئات التكوينات والمسميات داخل الساحات؟
- هي صعبة، لكن أعتقد أن القوى، والمكونات السياسية، والشخصيات الفاعلة والمؤثرة، هي التي ستُمثل، وعلى المستقلين أن يُبلوروا أنفسهم. الآن رغم الانقسام الشديد، هناك تكوينات كبيرة داخل الساحات..
* [مقاطعاً] هناك تكوينات كبيرة لكنها لا تُمثل أغلبية الساحات.
- أكيد أنها لا تُمثل أغلبية الساحات. صعب أن يتم تمثيل الكل، لكن الأصل هو أن هؤلاء سيكونون ممثلين للساحات، وسيُحاسبون من قبل الساحات. المجلس سيكون سلطة مؤقتة، وهناك قيد، في بعض المشاريع إذا لم ينص عليه هذا المشروع، هو أن أية شخصية ستكون في مجالس رئاسة تنفيذية، لا يحق لها أن تُرشح نفسها، أو أن تتولى مسؤولية في سلطة ما بعد الانتقالية على الأقل لدورة.
* بالنسبة للمجلس الانتقالي؛ قلت إنه ليس لديك مانع أن يُشارك المؤتمر في المجلس..
- [مقاطعاً] مش ما لدي مانع.. لابد من ذلك.
* هل يجب أن يشارك هؤلاء كأشخاص في المؤتمر، أم كمؤتمر كحزب؟
- أُفضّل أن يُشاركوا كمؤتمر كحزب. الآن الساحات، والأحزاب السياسية، تعاملت مع النائب [عبد ربه منصور هادي] باعتباره شخصية مقبولة، وهو أمين المؤتمر الشعبي العام. الإرياني يتم التعامل معه باعتباره شخصية مقبولة. هناك موقف من الأشخاص المتهمين بممارسة القتل، وهؤلاء، كما أعتقد، ليسوا قياديين في الصف الأول بالمؤتمر، ليسوا حتى من القيادات البارزة التي تبقت.
* إذا ما تم تشكيله فالمجلس الانتقالي سيستمد شرعيته من الشباب في الساحات، لكن من أين سيستمد سلطته التنفيذية؟
- من التوافق.
* من أين سيستمد سلطته على المحافظات؟ هناك محافظات سقط؛ هل سيتسلمها؟ وماذا بشأن المحافظات التي لم تسقط..؟ هذا يعني أنكم ستدخلون في مواجهات وحرب مباشرة مع السلطة القائمة؟
- الآن هناك انقسام. المحافظات إما تُعاني من فراغ، أو انقسام أوجد حالة فراغ كما هو حاصل في تعز. عندنا 3 نماذج: حالة الجوف، مركز الجوف يدور الصراع فيه بين الحوثيين والإصلاح. الحوثيون مصرون على أن نلتزم جميعاً بمبدأ الشراكة، والذي يعني أن الجهاز الإداري الموجود في المحافظة، والمجالس المحلية فيها، ما لم يرتكبوا، كأشخاص، جريمة، يظلون قائمين، ولا يتم استبدالهم إلا عبر الانتخابات. هذه الحالة يُمكن أن تُعمم. وأريد أن أقول إن السلطة في المرحلة القادمة ليست مغنماً، وإنما مغرم، وكل القوى السياسية، بمن فيها القائمون على السلطة، يدركون هذا.
الوعي بأهمية الشراكة، واستبعاد فكرة الإقصاء، سيضمنان لنا أن يؤدي هذا المجلس الانتقالي الدور المطلوب. علينا، كمشترك، وعلى شباب الساحات، أن يُناضلوا من أجل دولة المؤسسات، التي لن تكون إلا بحماية حق الموظف من التعسف القادم سياسياً.
* قلت أمس، في حديث تلفزيوني، إنكم فكرتم بالمجلس الانتقالي تحت ضغط وإلحاح مطالب الشباب في الساحات؛ هل المجلس الانتقالي جاء تحت هذا الإلحاح والضغط، أم جاء تحت إلحاح وضغط الواقع، والظروف الاقتصادية التي نعانيها اليوم؟
- الاثنين، الاثنين. ضغط الساحات قديم، ونحن صمينا آذاننا عنه، لأننا كنا نعرف أن إعلان مجلس انتقالي يعني إعلان حرب أهلية مع السلطة القائمة، مع أننا نقول إنهم مغتصبو سلطة وليسوا سلطة، وما داموا مغتصبي سلطة فلابد من إنشاء سلطة بديلة. الواقع يفرض علينا التفكير فعلاً بإنشاء سلطة انتقالية، ما لم سينشأ فراغ قد يُهدد وجود اليمن كدولة.
* لكن، عملياً، سيُعجل تشكيل المجلس الانتقالي بالصدام العسكري مع ما تبقى من النظام؟
- بالعكس؛ نحن لو تجنبنا، أولاً، إقحام المؤسسة العسكرية، سواءً التي أيدت الثورة، أو التي لا زالت متمسكة بالسلطة، وأبعدناها عن الصراع وعن هذا المجال، وفكرنا في حكومة مدنية، ومجلس انتقالي مدني.. لا بد أن نفصل ما بيننا وبين المؤسسة العسكرية سلباً وإيجاباً، أي يجب ألا نكون مع مؤسسة عسكرية محسوبة علينا، وضد مؤسسة عسكرية...
* [مقاطعاً] ما هي أدوات المجلس التنفيذية؟ كيف يُمكن أن يتولى المجلس زمام المبادرة للقيام بالمهام التنفيذية المباشرة التي لها علاقة بحياة الناس؛ هنا في العاصمة صنعاء، أو في غيرها من المحافظات؟
- الآن في حالة غياب. ما الذي يمنع الآن من تشكيل الحكومة؟ النائب مصر، كما قال في آخر مقابلة له، على عدم استلام السلطة. ما دام هذا موقفه فإما أن يكون جزءاً من هذا المجلس الانتقالي، إذا هو بحاجة إلى عون، أو فليقبل بالاعتراف بالمجلس الانتقالي..
* [مقاطعاً] الواضح أنه سيرفض الاعتراف بالمجلس الانتقالي.
- لماذا سيرفض الاعتراف؟
* هو يُطالب بإجراء انتخابات عاجلة لنقل السلطة.
- طيب؛ هل هو قادر على إجراء الانتخابات؟ إذا كان قادراً فليدعُ لانتخابات، يُعلن تنحي الرئيس، أو عجزه عن ممارسه مهامه. يُعلن نقل السلطة إليه، ويدعو الناس للانتخابات، ويرى إن كان قادراً على ذلك. إذا كان عاجزاً الآن عن إيصال "دبة" الغاز، والبترول، والديزل، فكيف سيستطيع أن يؤمن المراكز الانتخابية، على فرض أن السجل الانتخابي "كويس". أعتقد أن أي حديث يتجاهل هذا الواقع، يتجاهل أن أغلب الشباب الذين لهم حق الانتخاب نزلوا إلى الساحات، فهو حديث غير منطقي.
* هل وصل الحوار السياسي لنقل السلطة إلى طريق مسدود كي تلجأوا إلى تشكيل مجلس انتقالي؟
- أنا مؤمن أنه لا يجوز للسياسيين، ولا للثوريين، أن يفترضوا تناقضاً وهمياً بين العمل السياسي والعمل الثوري. العمل الثوري جزء، أو مكون أساس، من مكونات العمل السياسي عند الحاجة إليه، ولا يُمكن أن يُحقق العمل السياسي أي تقدم، خصوصاً في مرحلتنا، إذا لم يعتمد على زخم الفعل الثوري. لا يوجد تناقض. الثورة وظيفتها تُهد القائم، ووظيفة العمل السياسي إعادة البناء.
* هناك المبادرة الخليجية لنقل السلطة التي يدعمها الأمريكيون والأوروبيون والسعوديون.. هل هؤلاء مع مسألة تشكيل مجلس انتقالي؟ وإلى أين وصلت حواراتكم معهم بشأن نقل السلطة؟
- كل هذه [المبادرات] كانت تعتمد على الصراع اليمني -اليمني. لو تذكرنا؛ فالمبادرة الخليجية كُتبت في الرياض دون العودة إلى اليمن. لا يعني هذا أنها حاولت أن تفرض علينا شيئا، وإنما قرأت ما الذي يُمكن أن يكون مقبولاً يمنياً وقدمته لنا. نحن إذا ما مضينا في ما نحن فيه، وشرعنا فعلاً لإعادة الوحدة ما بين القوى السياسية الثورية، والساحات الثائرة، فمن المؤكد أن الأمريكيين والأوروبيين والعالم سيقبلون منا ما يضمن استقلالنا. ليست مصالحهم، في هذه المرحلة بالذات، تتناقض مع مصالحنا. مصالحنا ومصالحهم تتقاطع في ضرورة المحافظة على كيان اسمه اليمن، وعلى الاستقرار فيه، وعلى إيجاد دولة تحقق تنمية كي تحد من عوامل نشأة التطرف. دول الخليج لا تريد أن تكون اليمن بؤرة مشاكل؛ تهريب مخدرات، أسلحة، جنس، وعمالة. قد لا يقبل الخليجيون أن تكون اليمن دولة قوية جداً إذا كانت تتناقض معهم، لكنهم يريدون الحد الأدنى من الاستقرار. إذا كان المجلس الثوري الانتقالي سيوقف عملية التدهور التي يتم دفع اليمن إليها، فسيقبلون بذلك، ولا يُمكن أن يملوا على إرادتنا ما لا يُمكن أن نقبل به.
أمريكا والزنداني وقناة سهيل
* كان هناك موقف أمريكي دافع لنقل السلطة في اليمن، لكن هذا الموقف تراخى خلال الفترة الماضية. اليوم نلمس أن هناك حذراً وانتظاراً في الموقف الأمريكي. برأيك ما الذي تغير في الموقف الأمريكي؟
- تغيرت نظرتهم إلينا. الذي تغير فعلاً هو فعلنا نحن، كنا مندفعين، وكان هناك زخم في الفعل الثوري. كان هناك حراك قوي، لهذا كانوا يُجاروننا في اندفاعنا. عندما تباطأنا، وحدث نوع من الركود، قابلوا الأمر بالركود، وهذا أمر طبيعي. ثانياً؛ لم تتشكل بعد، حتى اليوم، على الساحة، خارطة القوى السياسية. ليس كامبل، مدير المعهد الديمقراطي الأمريكي؛ أبلغنا قبل نجاح الثورة التونسية، كما أذكر، بأن المجتمع الدولي لن يسمح بأن تحقق الثورة في اليمن انتصاراً قد يُوصل عبدالمجيد الزنداني، بما يُمثله عبدالمجيد، إلى الحكم. إحساس الأمريكيين عالٍ بالحجم الكبير للتجمع اليمني للإصلاح، والدور المبالغ فيه الذي أظهرته لعبدالمجيد الزنداني، مع احترامي الشديد له. والدور الكبير الذي بالغت قناة سهيل والساحة في إظهار حضور الزنداني، وتأثيره الكبير، بالإضافة إلى القوة العسكرية التي تبدو وكأنها متوحدة به، بما يُمثله من ثقافة جهادية وثقل..
* [مقاطعاً] القوة العسكرية.. تقصد الفرقة الأولى مدرع؟
- ليست الفرقة الأولى مدرع فقط، وإنما الفرقة، ومن ينضم إليها من القوات المسلحة بمختلف الوحدات، بما فيها الحرس الجمهوري، والأمن المركزي. فهؤلاء عندما ينضمون إلى القوة المؤيدة للثورة، فكأنما ينضمون فعلاً إلى القوة العسكرية المتوحدة مع ما يمثله الشيخ عبدالمجيد الزنداني كثقافة ونهج..
* [مقاطعاً] كان هناك معلومات تقول إن الأمريكيين لديهم مخاوف من الزنداني، ومن بقاء علي محسن بعد رحيل الرئيس صالح. وأمس كان هناك تصريح خطير لوزير الخارجية الروسي قال فيه إن هناك جماعات إرهابية كبيرة داخل صفوف المعارضة اليمنية. والحاصل أن الشباب في الساحات، وأنتم في أحزاب المشترك، تعيشون مأزقاً حقيقياً في ما يخص هذا الأمر؛ إذن يبدو أنكم غير قادرين على تقديم صورة تُطمئن العالم في ما يخص هذه الجزئية.
- نحن عندما نُشاهد اليابانيين والصينيين نرى أنهم متشابهون وصورتهم واحدة. الأمريكيون، والغرب بشكل عام، لا يدركون التمايز في ما بيننا. المراقب الخارجي عندما يرى الشيخ عبدالمجيد وحديثه، مثلاً، عن دولة الخلافة، والمنشورات التي تصرخ من جماعة "العلماء الأحرار" في الساحة، من رفض للدولة المدنية والحكم المدني، يعممون هذه الصورة، وهذا النمط، وكأنهم لا يرون الفرق بين الشيخ أسامة بن لادن، والشيخ عبدالمجيد الزنداني، وحسن زيد، ومحمد الحزمي. يروننا صورة واحدة ما دام الخطاب الذي يظهر، بشكل طاغٍ، هو هذا الخطاب كما تعبر عنه قناة سهيل. إذا كانوا يلاحقون أفراداً يحسبونهم على التنظيمات الجهادية؛ فكيف يُمكن أن يسمحوا لحالة جهادية تتخلق بهذا الحجم الكبير، وتُسيطر على أهم ممر مائي، وتكون جوار المملكة العربية السعودية، ودول الخليج، بما تمثله من خزان النفط العالمي؟! لا يُمكن أن يسمحوا بهذا، وبالتالي فنحن نتحمل جزءاً من المسؤولية لأننا لم نوضح بالضبط، حتى الآن، كمشترك وكساحات، ما هي هويتنا السياسية، وما الذي نريده، خصوصاً أن مطالبنا في البداية كانت تركز، وهذا للأسف نوع من الخلط، على إلغاء المؤسسات العسكرية والأمنية التي لها تعاون مع الولايات المتحدة الأمريكية في مكافحة الإرهاب؛ الحرس الجمهوري، الأمن المركزي، والأمن القوي، وهذه فيها وحدات لمكافحة الإرهاب. طبعاً أنا ضد الهيمنة مهما كانت، لكني أتحدث الآن عن الموقف الدولي، وما هي أسبابه ومبرراته. والواقع أننا ظهرنا، للأسف، كما لو أننا تحولنا، في مطالبنا الثورية، كما عبرت عنا بعض البيانات المتسرعة، ولم تكن دقيقة في إيصال رسالتنا، وأظهرتنا كأننا عبرنا عن موقف سلفي جهادي، وكأن الخلاف ليس ضد الاستبداد والقمع، وإنما مع جهات تُريد أن تتحرر من وحدات مكافحة الإرهاب.
تجمع الإصلاح والفرقة وشباب الساحات
* هل ناقشتم هذا الأمر داخل المشترك؟ وهل تكونت لديكم رؤية للتعامل معه؟
- بمقدار الوقت المتاح لنا؛ ناقشناه، لأنه، كما تعلمون، نحن عشنا، من أول الثورة حتى الآن، ظروفاً أمنية استثنائية؛ أكثر القيادات الحزبية والسياسية، إلا قلة، اختفت تماماً، دخلت السرداب، وبعض القيادات لم تظهر حتى الآن. كان عندنا إمكانية للحوار قبل الثورة، لكن بعد الثورة، وشعور البعض أنه مستهدف، وخصوصاً أننا بالغنا بالمخاوف الأمنية، لم نمتلك الفرصة الكافية كي نتحاور، كما أن الثورة لم تأتِ نتيجة لتخطيط منا، إذ قام بها الشباب وفرضوها علينا فرضاً، وأكثر هؤلاء شباب الأحزاب. هناك حقيقة تاريخية وهي أن أحزاب اللقاء المشترك التحقت بالثورة في ما بعد، وكثيراً من القيادات قاومت، في البداية، [هذه الثورة]، نتيجة لتقييمها المبالغ فيه لرد الفعل، وخوفها على حياتها، وعلى مكتسباتها..
* [مقاطعاً] على حياتها أم على حياة الشباب؟
- على حياتها. أنا دقيق. على حياتي أنا. أنا الذي نزلني لساحات الثورة هو خوفي على حياة ابني. نزلني ابني غصباً.
* من الواضح أن المخاوف الدولية، وبالتحديد الأمريكية، عكست نفسها على الساحات. في الساحات يشكو الشباب من سيطرة أعضاء تجمع الإصلاح، وحدثت اعتداءات متكررة على الشباب والناشطين، ولم تتخذوا، أنتم في قيادة المشترك، أي موقف واضح ضد هذه الاعتداءات؛ باستثناء الدكتور محمد عبدالملك المتوكل الذي كان له موقف واضح لرفض هذه الاعتداءات..
- [مقاطعاً] لماذا؟ يمكن لم تبلغكم مواقفنا التي اتخذناها..
* [مقاطعاً] المتوكل كتب مقالاً أدان فيه الاعتداء ضد أروى عبده عثمان وبقية الناشطات، وجمد عضويته في المجلس الأعلى للمشترك، فيما أنتم لم نلمس منكم موقفاً واضحاً أو معلنا بشأن هذه الانتهاكات، وللأسف؛ فحتى الآن لم تتكون لديكم رؤية، أو يتبلور موقف، للتعامل مع هذا المأزق الذي تعيشه الساحات. والمشكلة أن الإخوة في الإصلاح لم يدركوا خطورة هذا الأمر، فتركوا أعضاءهم يتصرفون بحرية كاملة في قمع الناس والاعتداء عليهم، ومصادرة الحريات داخل الساحات.
- الإصلاح مظلومون أكثر مما هم ظالمون، وخصوصاً القيادات، ودعني أوضح لك السبب. كثير ممن حُسبوا على لجنتي النظام والأمن ليسوا من الإصلاح، وهم مرشحون إما من الفرقة الأولى مدرع، أو من مجلس..
المصدر: الحدث اليمنية

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

واشنطن لن تسمح بأن تحقق الثورة اليمنية انتصارا قد يوصل الزنداني إلى الحكم

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة

مواضيع مماثلة

-
صفحة 1 من اصل 1

https://i.servimg.com/u/f61/12/61/25/01/210.png


خدمات الموضوع
 KonuEtiketleri كلمات دليليه
واشنطن لن تسمح بأن تحقق الثورة اليمنية انتصارا قد يوصل الزنداني إلى الحكم , واشنطن لن تسمح بأن تحقق الثورة اليمنية انتصارا قد يوصل الزنداني إلى الحكم , واشنطن لن تسمح بأن تحقق الثورة اليمنية انتصارا قد يوصل الزنداني إلى الحكم ,واشنطن لن تسمح بأن تحقق الثورة اليمنية انتصارا قد يوصل الزنداني إلى الحكم ,واشنطن لن تسمح بأن تحقق الثورة اليمنية انتصارا قد يوصل الزنداني إلى الحكم , واشنطن لن تسمح بأن تحقق الثورة اليمنية انتصارا قد يوصل الزنداني إلى الحكم
 KonuLinki رابط الموضوع
 Konu BBCode BBCode
 KonuHTML Kodu HTMLcode
إذا وجدت وصلات لاتعمل في الموضوع أو أن الموضوع [ واشنطن لن تسمح بأن تحقق الثورة اليمنية انتصارا قد يوصل الزنداني إلى الحكم ] مخالف ,, من فضلك راسل الإدارة من هنا
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شبكة عطر الإسلام :: 
المنتديات العامة
 :: المجتمعات العربية :: المغرب العربى
-
انتقل الى:
شبكة عطر الإسلام...معاً إلى الجنة



جميع الحقوق محفوظة لــــ شبكة عطر الإسلام ©
جميع الآراء فى المنتدى تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط
Powered by phpBB © Copyright ©2008 - 2015