العلاقات الأميركية الإسرائيلية إلى أين؟ / د. صبحي غندور  113
حفظ البيانات؟
البوابةالرئيسيةأحدث الصوردخولالتسجيل
المواضيع الأخيرة
» محل للبيع بدمياط الجديدة يصلح جميع الانشطة وبسعر تجاري مميز
العلاقات الأميركية الإسرائيلية إلى أين؟ / د. صبحي غندور  Icon_minitimeالأربعاء مارس 22, 2017 8:08 pm من طرف المدينة المنورة

» منزل للبيع بدمياط الجديدة 180م بالحي الرابع بسعر ممتاز
العلاقات الأميركية الإسرائيلية إلى أين؟ / د. صبحي غندور  Icon_minitimeالأربعاء مارس 22, 2017 8:07 pm من طرف المدينة المنورة

» ارض للبيع بدمياط الجديدة المجاورة 13 امتلك بأفضل مجاورة بالحي الثالث
العلاقات الأميركية الإسرائيلية إلى أين؟ / د. صبحي غندور  Icon_minitimeالأربعاء مارس 22, 2017 8:02 pm من طرف المدينة المنورة

» بدمياط الجديدة شقة للبيع 140م ممتازة جدا جدا بسعر مغري جدا بالمجاورة 15
العلاقات الأميركية الإسرائيلية إلى أين؟ / د. صبحي غندور  Icon_minitimeالأربعاء مارس 22, 2017 7:58 pm من طرف المدينة المنورة

» منزل بيع في دمياط الجديدة بالمجاورة 25 بسعر تجاري جدا 189م ممتاز
العلاقات الأميركية الإسرائيلية إلى أين؟ / د. صبحي غندور  Icon_minitimeالأربعاء مارس 22, 2017 7:56 pm من طرف المدينة المنورة

» ارض للبيع بدمياط الجديدة بسعر جيد امتلك في دمياط الجديدة
العلاقات الأميركية الإسرائيلية إلى أين؟ / د. صبحي غندور  Icon_minitimeالأربعاء مارس 22, 2017 7:53 pm من طرف المدينة المنورة

» منزل 135م لوكس للبيع بدمياط الجديدة علي شارع رئيسي
العلاقات الأميركية الإسرائيلية إلى أين؟ / د. صبحي غندور  Icon_minitimeالأربعاء مارس 22, 2017 7:50 pm من طرف المدينة المنورة

» رقم صيانة كريازى 01273604050 توكيل كريازى 01273604050
العلاقات الأميركية الإسرائيلية إلى أين؟ / د. صبحي غندور  Icon_minitimeالإثنين أكتوبر 31, 2016 4:58 pm من طرف نورالهدايا

» دورة برنامج المنظومة المتكاملة للتخطيط الإستراتيجى وتطوير تقييم الأداء الإداري(بروتيك)
العلاقات الأميركية الإسرائيلية إلى أين؟ / د. صبحي غندور  Icon_minitimeالإثنين ديسمبر 14, 2015 6:17 pm من طرف هبه الشاذلي

» دورة الإستراتيجيات الحديثة في إدارة نظم مواجهة الكوارث والحرائق(بروتيك)
العلاقات الأميركية الإسرائيلية إلى أين؟ / د. صبحي غندور  Icon_minitimeالسبت ديسمبر 12, 2015 5:25 pm من طرف هبه الشاذلي

» دورة التخطيـط والمتـابعـة الإداريــة مــن منظـور استـراتيجــي (بروتيك)
العلاقات الأميركية الإسرائيلية إلى أين؟ / د. صبحي غندور  Icon_minitimeالخميس ديسمبر 10, 2015 5:11 pm من طرف هبه الشاذلي

» دورة المجالس التأديبية والتحقيق مع الموظفين في المؤسسات الحكومية(بروتيك)
العلاقات الأميركية الإسرائيلية إلى أين؟ / د. صبحي غندور  Icon_minitimeالخميس ديسمبر 10, 2015 12:09 am من طرف هبه الشاذلي

» دورة توظيف العلاقات العامة لدعم العمليات الإدارية ، وأسس العلاقات العامة الالكترونية ( بروتيك)
العلاقات الأميركية الإسرائيلية إلى أين؟ / د. صبحي غندور  Icon_minitimeالإثنين ديسمبر 07, 2015 12:39 am من طرف هبه الشاذلي

» من ترك صلاة العصر فليس في رزقه بركة
العلاقات الأميركية الإسرائيلية إلى أين؟ / د. صبحي غندور  Icon_minitimeالأحد ديسمبر 06, 2015 6:25 am من طرف حلم مطر

» دورة أساليب إدارة العلاقات العامة في تحسين الصورة الذهنية للمؤسسات (بروتيك)
العلاقات الأميركية الإسرائيلية إلى أين؟ / د. صبحي غندور  Icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 01, 2015 7:43 pm من طرف هبه الشاذلي

» دورة التوجهات المعاصرة فى إدارة وتنفيذ أنشطة المشتريات والمخازن واللوجستيات والخدمات اللوجستية
العلاقات الأميركية الإسرائيلية إلى أين؟ / د. صبحي غندور  Icon_minitimeالأحد نوفمبر 29, 2015 11:24 pm من طرف هبه الشاذلي

» دورة إدارة الاتصال الفعَّال والابتكاري للسكرتارية التنفيذية ومدراء المكاتب والمساعد الإداري
العلاقات الأميركية الإسرائيلية إلى أين؟ / د. صبحي غندور  Icon_minitimeالسبت نوفمبر 28, 2015 10:01 pm من طرف هبه الشاذلي

» دورة برنامج إدارة المخاطر المالية فى القطاع النفطى (بروتيك)
العلاقات الأميركية الإسرائيلية إلى أين؟ / د. صبحي غندور  Icon_minitimeالجمعة نوفمبر 27, 2015 4:07 pm من طرف هبه الشاذلي

» دورة برنامج البريمافيرا الحل المتكامل لإدارة المشروعات (بروتيك )
العلاقات الأميركية الإسرائيلية إلى أين؟ / د. صبحي غندور  Icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 25, 2015 11:13 pm من طرف هبه الشاذلي

» دورة إستراتيجية السوق الازرق " اكتسح السوق واترك المنافسين خارج الملعب "
العلاقات الأميركية الإسرائيلية إلى أين؟ / د. صبحي غندور  Icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 25, 2015 7:33 pm من طرف هبه الشاذلي

» دورة التميز فى المشتريات , العطاءات , إختيار الموردين والتفاوض الشرائى
العلاقات الأميركية الإسرائيلية إلى أين؟ / د. صبحي غندور  Icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 24, 2015 2:05 am من طرف هبه الشاذلي

» دورة برنامج الإبداع الإداري في التنظيم والتخطيط والتنسيق (بروتيك)
العلاقات الأميركية الإسرائيلية إلى أين؟ / د. صبحي غندور  Icon_minitimeالأحد نوفمبر 22, 2015 5:20 pm من طرف هبه الشاذلي

» دورة الإدارة الإستراتيجية للبرامج التسويقية (بروتيك)
العلاقات الأميركية الإسرائيلية إلى أين؟ / د. صبحي غندور  Icon_minitimeالسبت نوفمبر 21, 2015 5:21 pm من طرف هبه الشاذلي

» جهاز تريا الأمريكى لإزالة الشعر بالليزر Tria laser X4
العلاقات الأميركية الإسرائيلية إلى أين؟ / د. صبحي غندور  Icon_minitimeالجمعة نوفمبر 20, 2015 4:34 pm من طرف hur eyn225

» دورة إدارة المطالبات والمنازعات فى مشروعات التشييد (بروتيك)
العلاقات الأميركية الإسرائيلية إلى أين؟ / د. صبحي غندور  Icon_minitimeالجمعة نوفمبر 20, 2015 3:43 pm من طرف هبه الشاذلي

» دورة التسويات الجردية والأخطاء المحاسبية ومعالجتها ( بروتيك )
العلاقات الأميركية الإسرائيلية إلى أين؟ / د. صبحي غندور  Icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 18, 2015 7:49 pm من طرف هبه الشاذلي

» دورة برنامج إدارة المستودعات والمشتريات وخفض الكلفة ومعالجة المخزون الراكد
العلاقات الأميركية الإسرائيلية إلى أين؟ / د. صبحي غندور  Icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 18, 2015 7:27 pm من طرف هبه الشاذلي

» العقاب بالضرب في التربية الإسلامية
العلاقات الأميركية الإسرائيلية إلى أين؟ / د. صبحي غندور  Icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 18, 2015 3:37 pm من طرف حلم مطر

» دورة إعداد الهياكل التنظيمية والوظيفية والبشرية على ضوء وصف وتوصيف وتحليل وظائف المنظمة
العلاقات الأميركية الإسرائيلية إلى أين؟ / د. صبحي غندور  Icon_minitimeالإثنين نوفمبر 16, 2015 6:40 pm من طرف هبه الشاذلي

» دورة تقييم التأثيرات البيئية للمشروعات والأنشطة التنموية (بروتيك)
العلاقات الأميركية الإسرائيلية إلى أين؟ / د. صبحي غندور  Icon_minitimeالأحد نوفمبر 15, 2015 6:41 pm من طرف هبه الشاذلي


شاطر|

العلاقات الأميركية الإسرائيلية إلى أين؟ / د. صبحي غندور

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل
كاتب الموضوعرسالة
مصطفانى
أقلام عَطِرة
أقلام عَطِرة
مصطفانى
ذكر
التسجيل : 09/12/2010
المشاركات : 11311
النشاط : 34152
تقييم الأعضاء : 115
العلاقات الأميركية الإسرائيلية إلى أين؟ / د. صبحي غندور  08122910
العلاقات الأميركية الإسرائيلية إلى أين؟ / د. صبحي غندور  Wesam310




العلاقات الأميركية الإسرائيلية إلى أين؟ / د. صبحي غندور  Empty
مُساهمةموضوع: العلاقات الأميركية الإسرائيلية إلى أين؟ / د. صبحي غندور العلاقات الأميركية الإسرائيلية إلى أين؟ / د. صبحي غندور  Icon_minitimeالجمعة مايو 20, 2011 6:40 pm
العلاقات الأميركية الإسرائيلية إلى أين؟ / د. صبحي غندور  210
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين
العلاقات الأميركية الإسرائيلية إلى أين؟ / د. صبحي غندور

كان مفهوماً في حقبة الحرب الباردة هذا الانسجام الكامل بين المصالح الأميركية والإسرائيلية. فإسرائيل كانت بالنسبة للولايات المتحدة الأميركية، صمّاماً للأمان الأميركي في منطقة مجاورة للاتحاد السوفييتي السابق ولأوروبا، وفيها أهم مصادر الطاقة العالمية. وكانت إسرائيل تجسّد، في تلك الحقبة من الصراع بين الشرق الشيوعي والغرب الرأسمالي، دور المخفر العسكري الأمامي الذي يحمي المصالح الأميركية، ويقوم بالنيابة عن واشنطن بما يستلزم من أعمال عسكرية قذرة، تهدف إلى ضبط المنطقة في إطار المصالح الأميركية ومنع تسرّب النفوذ السوفييتي إليها.
وكان هذا المفهوم الأميركي لدور إسرائيل منسجماً مع مصالح الحركة الصهيونية العالمية، ومع مشاريع إسرائيل ومخططاتها الذاتية، تماماً كما حدث في حرب 1967 لإضعاف مصر/ عبد الناصر (التي كانت حليفةً للاتحاد السوفييتي)، ومن ثمّ اندفاع مصر/ السادات إلى المعسكر السياسي الأميركي بعد توقيع معاهدة كامب ديفيد.
أيضاً، كان لإسرائيل بالمفهوم الأميركي نفسه، دور كبير في إضعاف النفوذ السوفييتي في منطقة المشرق العربي، من خلال ما قامت به عام 1975 من دور مباشر وغير مباشر في إشعال الحرب اللبنانية، التي انغمست فيها جهات عربية عديدة كانت على علاقة جيدة مع الاتحاد السوفييتي.
إلا أنّ انهيار المعسكر الشيوعي نهاية عقد الثمانينات، أوجد مبرّرات عديدة لإعادة النظر في المفهوم الأميركي للدور الإسرائيلي. وقد عبّر عن ذلك بشكل واضح، وزير الخارجية الأميركي الأسبق جيمس بيكر في عهد الرئيس بوش الأب، في أكثر من لحظة خلاف مع الحكومة الإسرائيلية، كان أهمّها الخلاف على موضوع المستوطنات مع حكومة شامير، وتجميد واشنطن لضمانات القروض المالية، ثمّ تحدّي الرئيس بوش الأب علناً لضغوطات جماعات «اللوبي الإسرائيلي» حول الموضوع نفسه.
ولم تكن المتغيّرات الدولية التي أحدثها سقوط المعسكر الشيوعي وحدها فقط وراء إعادة النظر هذه، بل إنّ غزو صدام حسين لدولة الكويت وما نتج عنه من حشود عسكرية أميركية في المنطقة، كان دليلاً آخر على عدم الحاجة الأميركية للدور العسكري الإسرائيلي بالشكل الذي كان عليه فترة «الفيتو السوفييتي». واستطاعت إدارة بوش الأب في تلك الحقبة الزمنية، أن تجمع بين وجود أميركا العسكري والقوي في المنطقة، وبين علاقات إيجابية مع أطراف عربية فاعلة لم تكن على وفاق أصلاً مع واشنطن. ولقد رافق هذه الحقبة مؤتمر مدريد للسلام، الذي أرادته واشنطن آنذاك أن يكون بدايةً لإنهاء الصراع العربي/ الإسرائيلي، على ضوء المتغيّرات الدولية الجديدة وميزان القوى الجديد في المنطقة.
لكن هذا التوجّه في العلاقات الأميركية ـ الإسرائيلية وفي رؤية منطقة الشرق الأوسط، لم يؤتِ ثماره بسبب اختيار الأميركيين عام 1992 لكلينتون على رأس إدارة ديمقراطية، كانت أولوياتها التعامل مع أوضاع اقتصادية واجتماعية داخلية، دون أن تكون لديها رؤية استراتيجية شاملة لعالم ما بعد سقوط الاتحاد السوفييتي. وجاءت حقبة التسعينات مزيجاً من طروحاتٍ نظرية في الغرب وإسرائيل تتحدّث عن «الخطر الإسلامي الجديد» القادم من الشرق، ومن ممارساتٍ عملية من جماعات تحمل شعارات إسلامية وأسماء عربية، وتقود عمليات عنف مسلّحة ضدّ مواقع أميركية في أكثر من مكان، بدأت مع محاولة تفجير مركز التجارة العالمي في نيويورك عام 1993، ولم تنتهِ بتفجير الطائرات المدنية الأميركية في واشنطن ونيويورك عام 2001. ورافق هذا المزيج من «النظريات» و»الممارسات»، طرحٌ إسرائيلي مركّز على أهمّية دور إسرائيل بالنسبة لأميركا والغرب، في «الحرب على الإرهاب القادم من الشرق».
ثم جاءت إدارة بوش الابن (ومن كان فيها من المحافظين الجدد الداعمين لنهج التطرف الإسرائيلي) لتبدأ حروباً قائمة على رؤيتها الاستراتيجية للشرق الأوسط والعالم الإسلامي، من منطلق مفهوم العلاقة المتجدّدة والقوية مع إسرائيل.
إدارة باراك أوباما، لم تأخذ طبعاً بنهج إدارة بوش في الشرق الأوسط، بل حاولت أن تعود في سياستها في المنطقة، إلى النهج الذي كانت عليه الإدارة الأميركية في فترتيْ بوش الأب وبيل كلينتون من تشجيع على تسويات سياسية، وطبعاً مع ضغوط تمارسها واشنطن على عدّة أطراف عربية لمباشرة خطوات التطبيع مع إسرائيل، دون انتظار لمصير المفاوضات.
لكنّ الاختلاف الحالي الحاصل بين واشنطن وتل أبيب، ومنذ مجيء إدارة أوباوما، ليس حول الموقف من الملف الفلسطيني فقط، بل هو اختلافٌ في الرؤى حول السياسة المتعلّقة بالشرق الأوسط عموماً.
فبينما جاءت غالبية الأميركيين بإدارة جديدة تتّصف بالاعتدال، وترفض الاستمرار في نهج الحروب العسكرية، وتدعو خصوم أميركا لحلّ الأزمات عن طريق التفاوض، جاءت غالبية الإسرائيليين بحكومة يمينية متطرّفة لا تقبل بحلّ الدولتين، ولا يعترف بعضها بالاتفاقات السابقة مع الفلسطينيين، وهي حكومة أرادت التصادم العسكري مع إيران، والاستمرار في الحروب على حركات المقاومة في فلسطين ولبنان، ولا تريد أصلاً الدخول في تسوية شاملة أو في اعتماد المبادرة العربية كخطّة للسلام، أو حتى في الحد الأدنى تجميد الاستيطان في الأراضي المحتلة، فكيف بالانسحاب من هذه الأراضي ومن القدس الشرقية؟!
لذلك، ماطلت وستماطل حكومة نتانياهو كثيراً، قبل أن تسلّم بالأمر الواقع الأميركي الجديد، المدعوم من كافّة الأعضاء الدائمين في مجلس الأمن ومن الرأي العام العالمي بأسره. فمشكلة حكومة نتانياهو هي أنّها تتعامل الآن مع إدارة أميركية تحمل رؤية واضحة لما تريد تحقيقه في منطقة الشرق الأوسط ككل، ودور إسرائيل في هذه الرؤية هو دور «المنفّذ»، لا «الشريك» كما كان الحال مع الإدارة السابقة. فعلى إسرائيل «تنفيذ» القبول بمبدأ حل الدولتين والمشاركة ربما في مؤتمر دولي سترعاه اللجنة الرباعية، وقد يكون في موسكو على الأرجح خلال هذا العام، ويستهدف إطلاق المفاوضات لتحقيق تسوية شاملة على كلّ الجبهات. طبعاً، حتّى لو تجاوبت إسرائيل الآن مع الرغبات الأميركية والدولية، فإنّ ما قد يحصل هو العودة إلى المماطلة في تنفيذ التعهّدات والغرق في التفاصيل، بحيث يتمّ مع مرور الزمن تعطيل الأهداف.
لقد كانت السياسة الأميركية سابقاً تجاه الصراع العربي/ الإسرائيلي (وبغضّ النظر عن شخص الحاكم في واشنطن)، أسيرة مفاهيم الحرب الباردة التي كان لإسرائيل خلالها دور بارز في تحقيق المصالح الأميركية. اليوم، إسرائيل هي عبء كبير على أميركا وعلى مصالحها في العالمين العربي والإسلامي، فلم تعد إسرائيل وشواطئها فقط هي المتاح الأساس للتسهيلات العسكرية الأميركية في المنطقة، ولم تعد مصدر أمنٍ وحماية للمصالح الأميركية، بل إنَّ تلك العلاقة الخاصَّة معها أضحت هي السبب في تهديد مصالح واشنطن في بقعةٍ جغرافيةٍ تمتدّ من المحيط الأطلسي إلى المحيط الهندي، يعيش عليها مئات الملايين من العرب وغير العرب، وترتبط ثروات هؤلاء أصلاً، بل وسائر خيراتهم الاقتصادية، ارتباطاً شديداً بالشركات والمصالح الأميركية.
المصدر: البيان

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

العلاقات الأميركية الإسرائيلية إلى أين؟ / د. صبحي غندور

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة

مواضيع مماثلة

-
صفحة 1 من اصل 1

https://i.servimg.com/u/f61/12/61/25/01/210.png


خدمات الموضوع
 KonuEtiketleri كلمات دليليه
العلاقات الأميركية الإسرائيلية إلى أين؟ / د. صبحي غندور , العلاقات الأميركية الإسرائيلية إلى أين؟ / د. صبحي غندور , العلاقات الأميركية الإسرائيلية إلى أين؟ / د. صبحي غندور ,العلاقات الأميركية الإسرائيلية إلى أين؟ / د. صبحي غندور ,العلاقات الأميركية الإسرائيلية إلى أين؟ / د. صبحي غندور , العلاقات الأميركية الإسرائيلية إلى أين؟ / د. صبحي غندور
 KonuLinki رابط الموضوع
 Konu BBCode BBCode
 KonuHTML Kodu HTMLcode
إذا وجدت وصلات لاتعمل في الموضوع أو أن الموضوع [ العلاقات الأميركية الإسرائيلية إلى أين؟ / د. صبحي غندور ] مخالف ,, من فضلك راسل الإدارة من هنا
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شبكة عطر الإسلام :: 
المنتديات العامة
 :: المجتمعات العربية :: أخبار العالم
-
انتقل الى:
شبكة عطر الإسلام...معاً إلى الجنة



جميع الحقوق محفوظة لــــ شبكة عطر الإسلام ©
جميع الآراء فى المنتدى تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط
Powered by phpBB © Copyright ©2008 - 2015