عدل سابقا من قبل عطر المحبة في الخميس فبراير 16, 2012 4:25 pm عدل 1 مرات
موضوع: رد: القرآن الكريم كاملاً للشيخ محمد أيوب الخميس أبريل 02, 2009 12:53 am
بسم الله الرحمن الرحيم أذكر الله
ترجمة الشيخ حفظه الله
هو محمد أيوب بن محمد يوسف بن سليمان عمر.. ولد في مكة المكرمة عام 1372هـ. وبها نشأ وتلقى تعليمه الأولي، حيث حفظ القرآن الكريم على يد الشيخ خليل بن عبدالرحمن القارئ في مسجد بن لادن التابع لجماعة تحفيظ القرآن عام 1385هـ، وحصل على الشهادة الابتدائية من مدرسة تحفيظ القرآن التابعة لوزارة المعارف عام 1386هـ وقد درس القران أيضا على الشيخ زكي داغستاني في نفس المدرسة، ثم انتقل إلى المدينة المنورة ودرس المرحلتين المتوسطة والثانوية في معهد المدينة العلمي، وتخرج فيه عام 1392هـ. الدراسة الجامعية التحق بالجامعة الإسلامية وتخرج في كلية الشريعة عام 1396هـ، ثم تخصص في التفسير وعلوم القرآن، فحصل على درجة الماجستير من كلية القرآن، وكان موضوع الرسالة ((سعيد بن جبير ومروياته في التفسير من أول القرآن إلى آخر سورة التوبة)). وحصل على درجة الدكتوراه من الكلية نفسها عام 1408هـ، وكان موضوع الرسالة: ((مرويات سعيد بن جبير في التفسير من أول سورة يونس إلى آخر القرآن وبهذا يكون قد أخذ مرويات سعيد بن جبير في التفسير للقران كاملا)).
عدل سابقا من قبل عطر المحبة في الخميس فبراير 16, 2012 4:25 pm عدل 1 مرات
موضوع: رد: القرآن الكريم كاملاً للشيخ محمد أيوب الخميس أبريل 02, 2009 12:55 am
بسم الله الرحمن الرحيم أذكر الله
مـحـمـد أيـوب.. مـزمـار من مزامـير آل داوود
لا يختلف اثنان أن للشيخ محمد أيوب صوتاً جميلا يخترق قلب كل من سمعه وهو يتلو القران الكريم ، فصوته الشجي أهله ليمضى نحو عشرين عاما بين محاريب المساجد في المدينة المنورة منها سبع سنوات في المسجد النبوي الشريف ، كيف لا يكون ذلك فقد عاش القران في وجدان شيخنا منذ نعومة أظافره ففي مقتبل عمره درسه على يد مشايخه الحجازيين كشيخه خليل قارئ وأستاذه زكي داغستاني .. فيكفيه فخرا انه صلى بالناس في أول مسجد أسس على التقوى ويكفيه اعتزازا انه أم المصلين في مسجد النبي صلى الله عليه وسلم .. لقد وزعت المآذن العشر صوته الجميل في أنحاء المدينة المنورة واشرأبت القبة الخضراء لمعانقته وهو يتردد في جنبات مدينة رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم .. فكيف لا يكون ذلك فهو من الرعيل الأول من صلى التراويح لوحده طوال شهر رمضان دون أن يشاركه أحد في ذلك حيث كان ذلك محراب رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو ما يدل على ثبات حفظه وروعة أدائه فما زالت تذكره ليالي رمضان بروحانيتها العطرة.
القراءة الحجازية لقد حفظ القران وعمره 12 سنة ودرس القرآن على الشيخ زكي داغستاني في المدرسة الابتدائية عندما كان في مكة المكرمة وكذلك على الشيخ خليل قارئ وكلا الشيخين تميزا بالقراءة الحجازية الا أنه أخذ عن الأخير التلاوات تلقينا فكان يرافق الشيخ أينما رحل فقد ذهب الشيخ خليل إلى الطائف ورحل معه الشيخ محمد أيوب إلى هناك. وكان والد الشيخ محمد أيوب رحمه الله قد أوصى الشيخ خليل قارئ أن يهتم به كثيرا آملا أن يكون له شأن عظيم فكان كما أراد، من جانبه فقد اكتشف خليل قارئ بفراسته أن للشيخ محمد أيوب مستقبلا عظيما في تلاوة القرآن الكريم وحفظه. ويروي لنا ابن الشيخ خليل قارئ، الشيخ محمد خليل إمام مسجد قباء أن والده كان حريصا على طلابه ولا يفرض عليهم الحفظ كاملا بل كل على حسب إمكانياته وقدراته بل الأهم عنده تثبيت الحفظ. تثبيت القرآن وكان للشيخ خليل قارئ طريقة غريبة في تثبيت الحفظ والمراجعة حيث يروي لنا الشيخ محمد أيوب أنه كان يصلي مع زملائه صلاة النافلة ويقرأ الورد اليومي حيث يتابع الزميل المرافق التلاوة وحينما يخطئ (يفتح عليه) أي يصوب تلاوته وكان الشيخ خليل قارئ يقف خلفهما فكانت هذه الطريقة هي من أفضل الطرق لتثبيت القران وتعليمنا الإمامة منذ الصغر. وكنا نراجع 4 أجزاء يوميا قبل دخول رمضان بفترة ليست بالقصيرة لنتهيأ لصلاة التراويح والقيام وكان شيخي خليل قارئ يوصينا بتقوى الله في إمامة الناس لأنها أمانة وأن لا نسرف في الأكل كي لا نرهق أنفسنا في الصلاة وكان يصف لنا بعض التمارين لكي نطيل النفس في التلاوة. العلوم الشرعية لقد تتلمذ الشيخ محمد أيوب على يد العديد من المشايخ والعلماء في المدينة ودرس على أيديهم ألواناً من العلوم الشرعية، كالتفسير وعلومه،و الفقه على المذاهب الأربعة،والحديث وعلومه ومصطلحه، وأصول الفقه، وغير ذلك. وكان من شيوخه: الشيخ عبد العزيز محمد عثمان و الشيخ محمد سيد طنطاوي و الشيخ أكرم ضياء العمري والشيخ محمد الأمين الشنقيطي والشيخ عبد المحسن العباد والشيخ عبد الله محمد الغنيمان والشيخ أبو بكر الجزائري وغيرهم. إجازاته القرآنية حصل الشيخ محمد أيوب على إجازات في القران الكريم برواية حفص عن عاصم من مشايخ القرآن الإعلام امثال الشيخ أحمد الزيات والشيخ خليل قارئ والشيخ حسن الشاعر إمام الحرم المدني السابق. حياته العلمية عمل الشيخ محمد أيوب بعد تخرجه في المرحلة الجامعية معيداً بكلية القرآن من 1397 ـ 1398هـ، وكلف بأمانة امتحانات الكلية لمدة عشر سنوات، وأصبح عضو هيئة التدريس في قسم التفسير منذ حصوله على الدكتوراه. إضافة إلى عمله الجامعي فهو عضو في اللجنة العلمية بمجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف وشارك في عدد من الندوات و الدورات و الفعاليات منها: ندوة الشباب في مدينة كامبيس في البرازيل مع وفد من الجامعة الإسلامية. دورات لتعليم اللغة العربية في عدد من الدول الإسلامية: باكستان، تركيا، السنغال، ماليزيا. إمامة صلاة التراويح في مسجد برمنجهام ببريطانيا بتكليف من الجامعة الإسلامية. لم أدرس المقامات ويشير الشيخ محمد أيوب أنه مع حلاوة صوته الجميل وتعدد ألوانه أنه لا يعرف في المقامات شيئا ولكنه كان يدرس على شيخه خليل قارئ التلاوات القرآنية تلقينا فيما يؤكد لنا الشيخ محمد خليل أن والده كان يعلم طلابه طريقة التلاوة و لا يهتم بالصوت فكان يقول لهم ان لكل مقام مقال ولكل قراءة طريقة فقراءة التراويح تختلف عن قراءة الصلاة المفروضة وقراءة افتتاح المجالس تختلف عن قراءة التهجد وهكذا. تعيينه في الحرم المدني يروي لنا الشيخ محمد أيوب عن تعيينه في الحرم المدني قائلا: حينما كنت إماما في مسجد قباء سمع عني الشيخ عبد العزيز بن صالح رحمه الله بأن هناك شيخا يدعى محمد أيوب يتميز بصوت حسن وأداء مميز فطلب من ابنه أن يحضرني لمجلسه فحينما وصلت إليه طلب منى الشيخ ابن صالح منه أن أتلو بعض الآيات فما أن استمع إلى قراءتي حتى أعجب بها الشيخ والحاضرون فقال لي الشيخ ابن صالح هل تستطيع أن تصلي بالناس في الحرم المدني صلاة التراويح وكان ذلك في أواخر أيام شهر شعبان فوافقت على ذلك فصدر القرار الحكومي بتعييني إماما مكلفا في الحرم المدني. حيث كان ذلك العام 1410 هــ وصليت صلاة التراويح كاملة لوحدي في تلك السنة عدا ثلاثة أيام من رمضان. وقد كان شيخي الشيخ خليل قارئ في تلك السنة في خارج البلاد فكان يستمع إلى قراءتي عن طريق المذياع ويتصل بي يوميا ويدعو لي. وأضاف: " تنتابي رهبة شديدة كلما وقفت في محراب رسول الله صلى الله عليه وسلم وكنت أخشى ألا أقوم بها على الوجه المطلوب وسألت الله أن يثبتني وأن أقوم بالمسؤولية الملقاة على كاهلي ". تسجيل المصحف وكان الملك فهد بن عبدالعزيز رحمه الله قد أصدر قرارا ملكيا يقضي بتكليف الشيخ محمد أيوب بتسجيل مصحف كامل في مجمع الملك فهد بالمدينة المنورة إضافة للشيخ علي الحذيفي والشيخ إبراهيم الأخضر. حيث قام الشيخ محمد أيوب بتسجيل المصحف المدني بالقراءة الحجازية المكية تنفيذا لرغبة الملك فهد بن عبد العزيز رحمه الله. أهل القرآن بقي ان نقول أن للشيخ محمد أيوب عائلة مكونة من 13 شخصا وهو متزوج بزوجتين وله من الأولاد 5 كلهم من حفظة كتاب الله عزوجل وبنتان أيضا من الحافظات لكتاب الله وهذا مما تتميز به عائلة الشيخ عن غيرها من العائلات. فقد كرس جهده ووقته لتعليم أهله ولم يكتف بذلك بل كان لأولاده معلما خاصا للقران في المنزل. فالأكبر خالد فهو مدرس للقران في مدارس تحفيظ القران في المدينة والزبير أستاذ في الجامعة الإسلامية في قسم اللغة العربية و سعد طالب في الهندسة ومصعب يدرس الطب في جامعة طيبة ويوسف طالب في المرحلة الثانوية ويشارك في برنامج (بالقرآن نحيا) والذي يبث يوميا عبر القناة الرياضية خلال هذا الشهر المبارك.
عدل سابقا من قبل عطر المحبة في الخميس فبراير 16, 2012 4:26 pm عدل 1 مرات
موضوع: رد: القرآن الكريم كاملاً للشيخ محمد أيوب الخميس أبريل 02, 2009 12:56 am
بسم الله الرحمن الرحيم أذكر الله
وصايا الشيخ محمد أيوب لأئمة المساجد
• إن تفرغ كبار السن ضروري عند رغبتهم في حفظ كتاب الله عزوجل.
• إمامة الناس في التراويح تساعد في تثبيت القرآن في صدر القارئ.
• الدعوة إلى الله عزوجل ليست مسؤولية سهلة بل هي جسيمة وينبغي على من أكرمه الله عزوجل بحفظ كتابه أن يبذل الجهد في تحمل المسؤولية. • على الداعية أن يختار الأسلوب الحسن ويبتعد عن الأمور التي تنفر الناس عن الدين فقد جعل الله هذا الدين يسرا وقد قال الرسول الأكرم صلى الله عليه وسلم يسروا ولا تعسروا.
• إن القرآن الكريم هو أساس الدعوة الإسلامية وإذا أكرم الله عبده بحفظ كتابه فأول مسؤولية يتعين عليه القيام بها الدعوة إلى الله سبحانه وتعالى وأن هذه المسؤوليه لايمكن أن يشعر بلذتها إلا بعد أن يتدبر الكتاب العزيز ويبذل أقصى ما في وسعه من جهد في سبيل العمل بهذا الكتاب.
عدل سابقا من قبل عطر المحبة في الخميس فبراير 16, 2012 4:29 pm عدل 2 مرات
موضوع: رد: القرآن الكريم كاملاً للشيخ محمد أيوب الخميس أبريل 02, 2009 12:58 am
بسم الله الرحمن الرحيم أذكر الله
مسيرته مع الامامه
أول ما سمعت الشيخ كان عام 1407 هـ وكان إماما في مسجد قباء بالمدينة المنورة ثم استمر فيه حتى عام 1409هـ ونستطيع القول بأنه كان آنذاك لايعرفه الكثيرون عدا اهل المدينة, * البداية في الحرم النبوي كانت في عام 1410هـ حيث عين الشيخ كإمام مكلف بالحرم النبوي وكانت هي بداية انطلاقة الشيخ وانتشار اسمه وشهرته كأحد أشهر مقرئي العالم الإسلامي ..وتعتبر سنة 1410 هـ هي السنة الذهبية للشيخ في الحرم حيث أبدع ابداعا منقطع النظير ..لدرجة أنه أسندت اليه صلاة التراويح كاملة في الحرم بعد ان كان في أول الشهر يتناوب مع الشيخ محمد عابد لمدة ثلاث ليالي ..أما في صلاة التهجد فكان يصلي ركعتين فقط . *وفي عام 1411 هـ استمر أيضا في صلاة التراويح بالتناوب مع الشيخ إبراهيم الأخضر عشر ركعات لكل منهما , وكذلك الحال في صلاة التهجد , أربع ركعات لكل منهما . * وفي عام 1412 كان الشيخ يصلي ليلة بعد ليلة , حيث كان الشيخ الحذيفي يصلي عشرا ثم أيوب عشرا , وفي الليلة الأخرى الحذيفي عشرا ثم الأخضر عشرا .. وهكذا ... *وفي عام 1413 كان الترتيب نفس ترتيب عام 1412هـ *و في عام 1414 كان الشيخ محمد أيوب يتناوب مع الشيخ علي الحذيفي في صلاة التراويح حيث يصلي الشيخ الحذيفي العشر الأولى , والشيخ محمد أيوب يكمل العشر الأخيرة والوتر ,وكانت من أبدع سنوات الشيخ بالحرم . *وفي عام 1415 صلى الشيخ التراويح في الحرم بداية من الليلة الخامسة في شهر رمضان وكان يصلي هو والشيخ عبدالباري الثبيتي ليلة والليلة الأخرى يصلي الشيخين علي الحذيفي وإبراهيم الاخضر ..وكانت أول سنة يصلي التراويح في الحرم أربعة أئمة . * وفي عام 1416 تفاجأ الجميع بغياب الشيخ عن تراويح الحرم........ ولكنه عاد في صلاة التهجد مع الشيخ علي السديس والشيخ علي الحذيفي وكانت تلاوات الشيخ لذلك العام من أروع التلاوات والدليل على روعتها أنها جميعها مسجلة ومحفوظة في التسجيلات الإسلامية . *كذلك الحال في عام 1417 هـ حيث صلى الشيخ التهجد بالحرم مع الشيخ علي السديس وكانت هذه السنة هي آخر سنة للشيخ في الحرم النبوي وكانت ليلة الخميس 29/9/1417هـ هي آخر ليلة وقف فيها الشيخ في محراب الحرم وقرأ فيها بالتحديد من أول سورة النحل حتى آية 110 من نفس السورة . بعدها غاب الصوت الأيوبي عن الحرم الى يومنا هذا .. تسأل عنه المآذن العشر والقبة الخضراء وتسأل عنه الجموع الخاشعة .تذكره ليالي الحرم ..حتى أصحاب الأسواق المجاورة يفتقدون تلك النبرات الخاشعة .إذا تذكرت روعة تلك الليالي جاشت في قلبي الذكريات لأيام خلت من العمر بجمالها وحلاوتها ولم يبق منها إلا حلاوة الذكريات ,والأجور الصالحات إن شاء الله .ولكن قدر الله أن لايعود الشيخ إلى محراب الحرم الى يومنا هذا .. *كان الشيخ في عام 1417 يصلي التراويح في قباء بالاشتراك مع الشيخ محمد عابد ثم يصلي التهجد في الحرم . * وفي عام 1418هـ صلى الشيخ التراويح إماما في مسجد قباء . * وفي عامي 1419 و 1420 كان الشيخ يصلي إماما في مسجد أحمد بن حنبل بالحرة الشرقية . *أما عام 1421 فاني لاأدري هل صلاه الشيخ في مسجد قباء أم في مسجد أحمد بن حنبل (أرجو من الاخوان تصحيح المعلومة ). *وفي عام 1422 صلى الشيخ التراويح والتهجد في مسجد قباء بالإشتراك مع الشيخ عبد الله عواد الجهني وكانت سنة ابداع للشيخ . * أما أعوام 1423 و 1424 و 1425 فكانت فترة راحة للشيخ لم يتقلد فيها الامامة رسميا إلا بعض الزيارات في مدينة جدة حيث صلى في مسجد الشعيبي ومسجد تجار جدة لليلة واحدة . *وفي سنة 1426 عاد الشيخ محمد أيوب لمحراب مسجد قباء وأبدع ابداعا جميلا ..مع الشيخ محمد عابد حفظهما الله , وفيها قرت عيون محبي الشيخ بعد أن أعاد لهم شيئا من روائع الماضي . *ثم في عام 1427 صلى الشيخ إماما في مسجد أحمد بن حنبل بالمدينة المنورة , وكانت أيضا من أجمل الليالي الرمضانية للشيخ . * وفي عام 1428هـ صلى الشيخ إماما في مسجد حسن الشاعر بالمدينة المنورة صلاة التراويح وصلى التهجد في مسجد قباء بالتعاون مع الشيخين محمد خليل وأحمد الحذيفي. * وفي عام 1429 قام الشيخ بزيارات لبعض الدول وتولى فيها الإمامة في صلاة التراويح حيث صلى في مسجد الشيخ زايد بعجمان في الامارات العربية المتحدة ثم عاد الى الرياض لبعض الظروف الاسرية وهناك صلى في مسجد الاحسان ثم عاد الى الكويت وصلى هناك صلاة التراويح لعدة ليالي والقى خطبة يوم الجمعة التاسع عشر من رمضان في المسجد الكبير بالكويت وختم بصلاة القيام ليلة التاسع والعشرين في مدينة جدة .[/size]
عدل سابقا من قبل عطر المحبة في الخميس فبراير 16, 2012 4:50 pm عدل 2 مرات
موضوع: رد: القرآن الكريم كاملاً للشيخ محمد أيوب الخميس أبريل 02, 2009 1:01 am
بسم الله الرحمن الرحيم أذكر الله
ألقاب و صفات اطلقوها على الشيخ
جوهرة الحرم
يقول لي احد العاملين في أحد التسجيلات أن شخصا دخل عليه ورأى شريط سورة النساء وأخذها لكي يسمعه البائع مقطعا منها فعندما سمع كانت الحسرة على وجهه لأن الشيخ لم يصلي في الحرم في تلك السنة فقال بحسرة شديدة يا أخي هذا جوهرة الحرم ..........
صوته أحلى من السكر
في أعوام سابقة كنت أعمل في أحد مصانع الأشرطة الإسلامية وكان معي زميلين من الأفارقة من الجنسية المالية وهم لم يستمعوا إلا نادرا من تلاوات الشيخ محمد أيوب وكنا نجهز الشاهي لأنفسنا وقي تلك اللحظة وضعت شريط في المسجل للشيخ محمد أيوب من عام 1411 هجرية فعندما سمع أحدهما هذه التلاوة وهو يضع السكر في الشاهي فقال والله صوته أحلى من السكر
لأقبل حنجرة الشيخ
قبل عدة أيام أرسل لي أحد الإخوة من العراق رسالة خاصة عندما علم اهتمامي بقراءات الشيخ محمد أيوب وأخبرني بأنه تأثر بالشيخ كثيرا حتى أنه قال لي في آخر الرسالة ( لو أتى إلى المدينة سيقابل الشيخ ويقبل حنجرته)
( دا حاجة تانية)
في يوم من الأيام كنت أتحدث وأسأل أحد أساتذة القرآن الكريم المصريين عن أحكام التجويد ومن ثم اسأله عن قراء بلاد الحرمين فعندما سألته عن الشيخ محمد أيوب فابتسم وقال (دا حاجة تانية) باللهجة المصرية
الأسطورة
في يوم من الأيام كنت أتحدث مع زميل مصري لي عن أئمة الحرمين فلما جاء ذكر الشيخ محمد أيوب فقال لي هذا أسطورة
صوت الجنة
يقول لي أحد أصحاب التسجيلات من المدينة أن أحد المشايخ طلب منه أن يحضر له شريط جزء عم من الحرم النبوي من تراويح 1414 هـ بسبب أن في تلك الليلة أبدع الشيخ إبداعا شديدا في الركعات الأولى وكان أحد الإخوة المصريين يصلي في ذلك المكان من الحرم فعندما انتهت الركعتين أو الأربع الركعات الاولي فقال: إيه دا إيه دا .... دا صوت الجنة ... دا صوت الجنة بصوت عالي ( موضوع الاخ فضل الرحمن )[/size]