بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمينشـفـاكـم الـلـه تعد خميرة البيره من اغنى المصادر بمجموعة فيتامين ب المركب الذي يحتاجه الجسم لاغراض كثيرة خاصة لسلامة اعصاب الجسم كما تحتوي على قدر ممتاز من البروتينوتعتبر خميرة البيرة أعظم اكتشاف غذائي في جميع العصور فهي تحتوي على اثنى عشر فيتامينا ، وستة عشرحمضا وأربعة عشر معدنا جوهريا ، وأفضل حالة لتناولها هي إذابتها بعصير أو مع حليب ، وهي مصدر خصب للبروتينات الممتازة بالاضافة الى الزنك والحديد والمغنزيوم السهل التمثيل كذلك منجم غني لفيتامينات B--- الاساسي للحصول على جلد جميل كما انها غذاء فريد من نوعه لتوازن الجهاز العصبي .
والكمية المطلوبة لا تتعدى ملعقة كبيرة يوميا ويستحسن زيادة الكمية تدريجيا . ولا ينصح باستعمال الخميرة المصنعة بشكل حبوب او عبوات فمحتوياتها ضئيلة ومن الافضل شرائها بشكل مسحوق قابل للذوبان ويمكن ذرة (رشة)على الاطعمة كالسلطة واللبن ويجب عدم تعريضها للحرارة ، ومن فوائد الخميرة :(1)إذا أردت أن تحصل على السمنة تناول خميرة البيرة بعد الطعام بساعتي
(2)إذا أردت أن تحصل على النحافة تناول خميرة البيرة قبل الطعام بقليل
(3) الخميرة تؤخر الشيخوخة وتعطي الجسم حيوية ونشاط
(4)تعتبر الخميرة من اغنى المصادر بمجموعة فيتامين -ب-المركب الذي يحتاجه الجسم لسلامة أعصاب الجسم
(5)كما تتميز خميرة البيرة عن أغلب الاطعمة با حتوائها على مادة تحول دون الإصابة بمرض البول السكري وهي مايسمى العامل المقاوم للسكر حيث ان وجود هذا العنصر ضروري لانتاج الانسولين من غدة البنكرياس لذلك يفضل استعماله حتى لمن لديهم مرض السكر
(6)أن استعمال خميرة البيرة يؤخر ظهور الشيب لأن به حامض يسمى النكليك- وهو ضروري لاحتفاظ خلايا الجسم بحيويتها ونشاطها مما يؤخر ظهور الشعر الابيض في الجسم
(7)خميرة البيرة تمنع ظهور التجاعيد في الوجهه ويوصى بها لمكافحة الأرق والضيق
هذه بعضا من فوائد خميرة البيرة . لذا علينا تناولها يوميا
فوائد الخميرة للعديد من الأمراضاكتشف الباحثون في معهد مساتشوستس للتكنولوجيا، أن خلايا الخميرة قادرة على إذابة ألياف الأميلويد المشكلة للصفائح المتراكمة في الدماغ التي تسبب لمرض الزهايمر.ووجد هؤلاء بعد سنوات من البحث والدراسة، أن الخميرة تحتوي على بروتين معين يعرف باسم Sup35 الذي يساعد في ترجمة المعلومات الوراثية إلى خيوط من الأحماض الأمينية التي تشكل الوحدات البنائية الأساسية لجزيئات البروتين.
ولاحظ العلماء أن بروتين Sup35 يشكل في بعض الأحيان ألياف أميلويد مماثلة لتلك الموجودة في أدمغة مرضى الزهايمر، موضحين، حسب صحيفة الخليج، أن هذه الألياف لا تقتل خلية الخميرة ولكنها جزء من بيولوجيتها ودورة حياتها الطبيعية لتغيير أنواع البروتينات التي تصنعها.
وإضافة لهذا فقد كشفت دراسة علمية حديثة أن خميرة الخبز تعد من أهم مصادر مجموعة فيتامين (ب) لتسهيل عمل وظائف الجسم وجهاز المناعة والتوازن العصبي، وأن تناول 10 غرامات منها يوميا تكفي احتياجات الجسم من فيتامين ب.1 ب.2 ب9.
هذا وقد ثبت بشكل عام أن الخميرة تزيد من نسبة الامتصاص ونشاط الجهاز الهضمي وقد تؤدي إلى زيادة الوزن في بعض الأحيان. والخميرة تفيد في إحداث توازن عصبي وتخفيف التعب وتساعد على التخلص من الأرق والقلق، لكن يمكن أن تسبب نفخة في البطن في بعض الأحيان.
وتؤكد التجارب أن جرعة من الخميرة تكفي لإمداد الجسم بحاجته من الطاقة والحيوية ليبدو رشيقا ومتفاعلا مع المحيط، ومن خلال تأثيرها في الجهاز العصبي تزود الجسم بالشعور بالارتياح والسعادة، ولكن الخبراء يحذرون من أن كثرة وجود الصوديوم في الخميرة يجعلها غير محببة للأشخاص المصابين بارتفاع الضغط، ذلك أنها تعمل على مفاقمة المشكلة.
ومن المحاذير الطبية لاستخدام الخميرة أيضا، أنها ضارة بالنسبة للأشخاص الذين لديهم حساسية طبيعية ضد الخمائر، ويمكن اختبار ذلك بتناول كمية بسيطة من الخميرة في البداية ومن ثم يمكن تناول الكمية المنصوص عليها في إرشادات الطبيب للأشخاص العاديين.. وتوجد كميات وفيرة من فيتامين "ب" 12 في الخميرة ما يجعل هذه المادة واعدة لإمداد الجسم بالصحة والحيوية والمعروف أن "ب" 12 موجود طبيعيا في الأطعمة ذات المنشأ الحيواني. وهناك بعض أنواع الخميرة تنمو في بيئات تعج بالكروميوم ما يجعلها قابلة للامتصاص السهل من قبل الجسم.
هذا وقد أعلن باحثون أميركيون مؤخرا أنهم تمكنوا من توظيف الخميرة التي تستخدم لصنع الخبز، في مقاومة بكتيريا الجمرة الخبيثة. وقال علماء في شركة "بايوبوليمير إنجنيرنج" في ايجان، مينوسوتا، أن مركبا من الخميرة يطلق عليه اسم "دبليو جي بي بيتا جلوكان" قلل بشكل ملموس عدد حالات وفاة فئران تعرضت لجرعات قاتلة من أنواع الجمرة الخبيثة. وأضافوا انه يمكن تطوير عقار فعال من الجلوكان لحماية الإنسان من البكتيريا القاتلة.
ويستخلص المركب الجديد من مركب معروف سبق أن سجلت براءة اختراعه، هو "بيتا 1.3 جلوكان" يؤخذ من جدران خلايا الخميرة، ويتصف بفوائد صحية أهمها تعزيزه لمناعة الجسم، تعكف عدة فرق علمية على دراسته.
اكتشف الباحثون في معهد مساتشوستس للتكنولوجيا، أن خلايا الخميرة قادرة على إذابة ألياف الأميلويد المشكلة للصفائح المتراكمة في الدماغ التي تسبب لمرض الزهايمر.
ووجد هؤلاء بعد سنوات من البحث والدراسة، أن الخميرة تحتوي على بروتين معين يعرف باسم Sup35 الذي يساعد في ترجمة المعلومات الوراثية إلى خيوط من الأحماض الأمينية التي تشكل الوحدات البنائية الأساسية لجزيئات البروتين.
ولاحظ العلماء أن بروتين Sup35 يشكل في بعض الأحيان ألياف أميلويد مماثلة لتلك الموجودة في أدمغة مرضى الزهايمر، موضحين، حسب صحيفة الخليج، أن هذه الألياف لا تقتل خلية الخميرة ولكنها جزء من بيولوجيتها ودورة حياتها الطبيعية لتغيير أنواع البروتينات التي تصنعها.
وإضافة لهذا فقد كشفت دراسة علمية حديثة أن خميرة الخبز تعد من أهم مصادر مجموعة فيتامين (ب) لتسهيل عمل وظائف الجسم وجهاز المناعة والتوازن العصبي، وأن تناول 10 غرامات منها يوميا تكفي احتياجات الجسم من فيتامين ب.1 ب.2 ب9.
هذا وقد ثبت بشكل عام أن الخميرة تزيد من نسبة الامتصاص ونشاط الجهاز الهضمي وقد تؤدي إلى زيادة الوزن في بعض الأحيان. والخميرة تفيد في إحداث توازن عصبي وتخفيف التعب وتساعد على التخلص من الأرق والقلق، لكن يمكن أن تسبب نفخة في البطن في بعض الأحيان.
وتؤكد التجارب أن جرعة من الخميرة تكفي لإمداد الجسم بحاجته من الطاقة والحيوية ليبدو رشيقا ومتفاعلا مع المحيط، ومن خلال تأثيرها في الجهاز العصبي تزود الجسم بالشعور بالارتياح والسعادة، ولكن الخبراء يحذرون من أن كثرة وجود الصوديوم في الخميرة يجعلها غير محببة للأشخاص المصابين بارتفاع الضغط، ذلك أنها تعمل على مفاقمة المشكلة.
ومن المحاذير الطبية لاستخدام الخميرة أيضا، أنها ضارة بالنسبة للأشخاص الذين لديهم حساسية طبيعية ضد الخمائر، ويمكن اختبار ذلك بتناول كمية بسيطة من الخميرة في البداية ومن ثم يمكن تناول الكمية المنصوص عليها في إرشادات الطبيب للأشخاص العاديين.. وتوجد كميات وفيرة من فيتامين "ب" 12 في الخميرة ما يجعل هذه المادة واعدة لإمداد الجسم بالصحة والحيوية والمعروف أن "ب" 12 موجود طبيعيا في الأطعمة ذات المنشأ الحيواني. وهناك بعض أنواع الخميرة تنمو في بيئات تعج بالكروميوم ما يجعلها قابلة للامتصاص السهل من قبل الجسم.
هذا وقد أعلن باحثون أميركيون مؤخرا أنهم تمكنوا من توظيف الخميرة التي تستخدم لصنع الخبز، في مقاومة بكتيريا الجمرة الخبيثة. وقال علماء في شركة "بايوبوليمير إنجنيرنج" في ايجان، مينوسوتا، أن مركبا من الخميرة يطلق عليه اسم "دبليو جي بي بيتا جلوكان" قلل بشكل ملموس عدد حالات وفاة فئران تعرضت لجرعات قاتلة من أنواع الجمرة الخبيثة. وأضافوا انه يمكن تطوير عقار فعال من الجلوكان لحماية الإنسان من البكتيريا القاتلة.
ويستخلص المركب الجديد من مركب معروف سبق أن سجلت براءة اختراعه، هو "بيتا 1.3 جلوكان" يؤخذ من جدران خلايا الخميرة، ويتصف بفوائد صحية أهمها تعزيزه لمناعة الجسم، تعكف عدة فرق علمية على دراسته
تعريف الخميرةهي كائنات حقيقية النواه وحيدة الخلية تصنف ضمن الكائنات الحية الدقيقة في مملكة الفطريات. تنقسم إلى 700 نوع تقسم مجدداً إلى 5000 فرع. وهي لاهوائية اختيارية. • صفاتها :
تهيمن على التنوع الفطري في المحيطات
معظمها يتكاثر لا جنسيا بالتبوغ رغم أن عدد قليل منها يتكاثر لاجنسيا بالانشطار الثنائي
الاشكال متعددة الخلايا منها تكون عبارة عن خلايا متكاثرة لا جنسيا بقيت متصلة بعد عملية التبرعم أو خيوط كاذبة.
تختلف أحجامها بحسب أنواعها وهي تتراوح بين (3–4) µm على الرغم أن بعضها قد يصل إلى 40.
الخمائر بالغة الأهمية اقتصاديا: مسؤولة عن التخمّر في معظم الصناعات الغذائية من إنتاج منتجات الحليب (أجبان) وصناعة الخبز
==
أنواع الخمائر == (Schizosaccharomyces: pombe) (Penicillium: bilaiae, camemberti, candida) (Saccharomyces: cerevisiae, boulardii, carlsbergensis, uvarum) (Candida: albicans, utilis) (Brettanomyces: bruxellensis) (Pichia: pastoris)
ومن فوائد خميرة البيرة ايضا1. تعتبر الخميرة من أغنى المصادر بالحديد العضوي (وهو الشكل الطبيعي للحديد العضوي) غني بالزنك.
2. مصدر واسع للفيتامينات العضوية الطبيعية ما عدا فيتامين B12
3. منجم طبيعي للمعادن النادرة بالجسم، وهي مصدر مهم للبروتين
4. تخفض مستوى الكوليسترول بالدم عند مزجه مع اللستين كما أنها تخفف حدة أوجاع وآلام التهاب الاعصاب
5. تعتبر الخميرة طعاماً كاملاً حيث إن الخميره غنية بالفوسفور، فالأفضل زيادة تناول الكالسيوم كشرب الحليب معها، حيث إن الفوسفور يساعد على إخراج الكالسيوم من الجسم، والاستعمال الجيد هو بزيادة الفيتامين بي مركب والكالسيوم عند تناول الخميرة مما يؤدي إلى تحسين أداء الخميره.
6. تناول الخميره مع الماء يعيد الحيوية والنشاط إلى الجسم المنهك خلال دقائق. هذا المفعول يدوم ساعات.
7. جرعات عالية تهدئ الاعصاب، تعدل المزاج، تحسن النوم، تستعمل في علاج المصران الاعور، والشقيقة
8. الخمائر مصدر غني بعنصر الكروميوم الذي يعالج مرض السكري (النوع الثاني).
9. تستعمل الخميرة في علاج حساسية الجلد، وفي صناعة ماسكات الوجه وفي التجميل، وفي علاج حب الشباب
10. تعتبر منشطاً للمناعة بالجسم وتزيل تأثير الأشعة فوق البنفسجية الشمسية التي تؤدي إلى ضعف المناعة في الجسم أمام الالتهابات والسرطانات.
المعلومات الغذائيةتحتوي كل 100غ من الخميرة، بحسب وزارة الزراعة الأميركية على المعلومات الغذائية التالية : السعرات الحرارية: 158
الدهون: 0
الكاربوهيدرات: 11.80
الألياف: 3
البروتينات: 27.80
الكولسترول: 0
تاريخ الخميرةتعتبر خميرة الخبز كائنات وحيدة الخلية نباتية لا تحتوي على مادة اليخضور (الكلوروفيل)، وهي تحتاج إلى أغذية معينة كي تؤمن حاجتها من الطاقة اللازمة لعملياتها الحيوية المختلفة ولتكاثرها الذي هو ضروري لزيادة حصيلتها وحيث أن جميع الكائنات الدقيقة التي تخلو خلاياها من اليخضور أو ما يماثله من أصباغ لزاماً عليها أن تحصل على طاقتها وعلى العناصر اللازمة لنموها عن طريق تناولها الغذاء الخارجي. يعود تاريخ الحصول على الخميرة الطرية واستخدامها في صناعة الخبز لأول مرة إلى معامل الكحول (المشروبات الروحية) حيث كانت الخميرة في ذلك العصر هي عبارة عن منتج ثانوي (رواسب) في المخمر الكحولي. ونظراً لزيادة الحاجة إلى استهلاك الخميرة تم تطوير تقنية صناعتها وإنشاء مصانع لإنتاجها وذلك منذ عام 1880 وأصبحت مستقلة عن معامل الكحول ونتيجة لذلك أصبح منتجها الرئيسي هو الخميرة الطرية والمنتج الثانوي هو الكحول ثم نتيجة لزيادة التقنية في هذه الصناعة إقتصر إنتاج هذه المصانع على الخميرة فقط. وبدأت الدراسات والأبحاث لتطوير صناعة الخميرة حيث أن تكاثر خلايا الخميرة تدريجياً بدءاً من الزرع في المختبر الحيوي وحتى الحصول على الزرعة الأولى أصبح عملاً في منتهى الدقة.
قناع الخميرة لوجه يشع نضارة نظرا لما تحتويه الخميرة من أنزيمات تفيد البشرة وتغذيها بعمق، بالإضافة إلى أنها تساعد على التخلص من ذرات الأتربة العالقة بمسام الوجه مما يضفي على الوجه نقاء ملحوظا, وتفتح لون البشرة وتنعم الوجه.. إليك طرق عمل قناع الخميرة.
طريقة التحضير والاستعمال:
اختى المباركة قومي بإذابة ملعقة كبيرة من الخميرة سواء كانت طازجة أو مجففة في فنجان ماء، اخلطي المزيج جيدا حتى يصبح قوامه غليظا قومي بتغطية بشرة وجهك بالخليط ثم اتركيه لمدة 15 دقيقة.
لا تقلقي إذا لاحظت جفاف الخميرة فوق بشرة الجلد؛ لأن ذلك يساعد على التخلص من ذرات الأتربة ثم اغسلي وجهك بالماء الدافئ .
أما البشرة الدهنية:امزجي زلال البيض مع ملعقة من الخل و أخرى من الخميرة البيرة مع ماء الورد . ضعي هذا المزيج على البشرة لمدة 10 دقائق . اغسلي وجهك بعد ذلك بالماء الفاتر والصابون .